الأستاذ سيمون تحية طيبة عشتُ مع المقال ووصفك لحظات رهيبة وتذكرتُ القوقعة التي أرسلها لنا الأستاذ نادر قريط لماذا ؟ دائماً لا قيمة للإنسان في بلاد العربان ؟ وفي البلاد التي تنتهج ما تنتهجه تلك البلاد التي لا تعرف سوى التغني بالقائد والحزب والقومية الأحزاب التي جلبت الويلات لهذه الشعوب المغلوبة دوماً على أمرها يبدو أن معاناتك فوق الوصف و لا استطيع أن ألمم جراحاتك بكلمات بسيطة ولكن الشيء الحسن أنك تشهد نهاية هؤلاء الآفاقين الذين لا يعرفون أي معنى من معاني الإنسانية خالص الشكر والتقدير يا سجين 199
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صفحة من شهادة وفاة قديمة / السجين رقم 199 / سيمون خوري
|