أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - مرة أخري وأعتذار آخر - عدلي جندي










مرة أخري وأعتذار آخر - عدلي جندي

- مرة أخري وأعتذار آخر
العدد: 270615
عدلي جندي 2011 / 8 / 28 - 21:08
التحكم: الكاتب-ة

إعجاز محمد الوحيد يلمسه ويعرفه مصري مثلك له من العلم والمعرفة ما يساعد به أمة لا إله إلا الله علي الإبتكار والإختراع وإكتشاف دوران الأرض... وعدم ركوع الشمس أو ونزولها في بئر أو كسوة عظم النطفة وأعتقد حوارا علي مستوي الملا طلعت لا يفيد ...وفقط أؤمن بالمحاولة وفشلت وأعتذر للأستاذ محمد علي ما سببته مداخلتي له وللقراء من تشتت بعيدا عن الموضوع .... ؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسطورة المصاحبه لميلاد الانبياء / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - مرة أخري وأعتذار آخر - عدلي جندي