ولما كان هذا هو حال التعليم علي المستوي الجامعي -المعروف بالتعلبم العالي- فحال مستويات التعليم دون ذلك لا يمكن أن يعلق المرء عليها سوي ب(ياليلة سوده) أيضا
نهارك يا مصر أسود وليلك أكثر سوادا
حقيقة وبكل جدية لا أدري ما يمكن عمله ولا كيف يمكن عمل أي شيء؟
فبعد أن وصل الحد الي أن أساتذة الجامعة إما بهذا الجهل أو تم إرغامهم علي تدريس هذا السخف لأولادنا فأين ألأمل ياسادة؟
الأمل الوحيد في رأيي هو في هؤلاء الأولاد -واعني هنا من كلا الجنسين- الذين يثقفون ويعلمون أنفسهم عن طريق الوسائل والتقنيات الحديثة كما أثبتوا لنا
أقول لهم أستمروا فأنتم الأمل الوحيد
لا تسمعوا لأدعياء الدين ولا تخضعوا لسخافاتهم
واحذروا من العسكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جامعة الاسكندرية والأصولية الإسلامية / طلعت رضوان
|