ظل الأخوان يرددون حتى صدقوا أنفسهم أن من اغتال حسن البنا هو البوليس السياسى التابع للملك, ولكن الخقيقة هى ما ذكره الكاتب بأنهم هم من اغتالوه بعد أن اكتشفوا خيانته لهم وارتمائه فى أحضان البوليس السياسى للنجاة بنفسه من حبل المشنقة. وهم اليوم بالتضليل يحاولون سرقة الثورة التى بذلنا الدم والروح للقيام بها, ولكن خاب فألهم فالحق لا بد أن يعود لأصحابه ومصر ستظل لبرالية مدنية ولن تنزلق أبدا لحكم المشايخ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأخوان بين هتك العرض وتبويس اللحى / فاروق عطية
|