شكرا علي ملاحظتك الدقيقه .. انها فعلا من تاثير انتشار الافكار الفاشستيه التي كانت تري الانسان يمكن انتاجه في المصنع انتاجا موسعا .. و اذكر ان المانيا الشرقيه قررت في دوره من الدورات الالومبيه ان تقول انا هنا .. فكونت ما يشبه ورشه انتاج ابطال كان تاخذهم اطفال و تظل تعالجهم نفسيا و جسمانيا و تدريبيا حتي حازت علي اغلب الميداليات و لكن هذا لم يستمر لان الانسان السوى انتاج مجتمع سوى و تحويل الانسان الي ريبوط ليس سويا شكرا علي مرورك و مساهمتك و دمت دمثه و مجامله
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مصر ..في قبضه المبتسرين / محمد حسين يونس
|