سالم.. مرة اخرى ما لم يكن خلف هذا الادعاء فهم خاطئ متعمد للمسيحية بغية إقصائها من قبل مؤلف القرآن وهو بالتأكيد ليس بإله حسب ما تمليه صفات الألوهية البديهية،هذا إن كان هناك وجود لله أصلاً،لذا وصفنا القرآن بما وصفناه من نعت لكونه يستحقه برأينا وبهذا نرى أن الكاتب لم يوفق في تشبيه الماسونية بالمسيحية
كل ما طرحنا هو ان هناك طائفة مسيحيه نظرة الى المسونيه من منضار اخر يختلف عما ذكرناه في مقالات سابقه .. وهو التقرير الذي قدمه مجلس الارسلي الامريكي الشمالي ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع ارسي دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة 3 / طلعت خيري
|