. . عبثا تنادي إلها سلّطهم على رقاب العباد وتركهم يعيثون فسادا باسمه. هذا الإله اخترعوه لاستعباد البشر. ألم يوهمهم محمد بنسبة مئوية مما يستولون عليه تعود لهذا الإله الوهمي الذي يحولها تلقائيا إلى جيابهم دون المرور بأي مصرف أو صندوق يوزع الأمانات. فكيف تريد بعد أن يردعهم إلههم عن هذا الفجور والغرور . إبتعد يا أخي عن هذا الهراء لعلك تنقذ نفسك من أوهام محمد وشركائه التي يتاجرون بها ويستعبدون بني جلدتنا لإشباع غرائزهم الخسيسة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمرأة عراقية ترفض المذلة / علي الشمري
|