وليس ثمانية كعبات كما تقول وانما كانت في جزيرة العرب ثمانية معابد للاوثان متفرقة في ارض الجزيرة والكعبة هي نفس موقعها الحالي وسميت بايمها وفق اغلب المصادر الى كعب شجرة اقام في ظلها النبي ابراهيم ولازال موقع المقام مثبت داخل المسجد ثم تم تاشير وتحديد المكان بالحجر الاسود لتميزه عن احجار المنطقة وليس كما تظن والاخرين امثالك انه نازل من السماء ويرجح الجيولوجيون انه نيزك صغير لونه اسود واحد اطرافه ابيض اللون وهي نفس الكعبة التي كان يتعبد بها محمد قبل ان تتفتق عبقريته بالاسلام وانا ليس لي اسم اخر كما تظن وتؤكد وكلامي السابق هو الصحيح
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
روحانية الهرم وروحانية الكعبة / وليد مهدي
|