أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - (الماسونية) والحرب على العراق/ الجزء 4 / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاء حامد - مكارم ابراهيم










الى الاء حامد - مكارم ابراهيم

- الى الاء حامد
العدد: 263795
مكارم ابراهيم 2011 / 8 / 7 - 10:38
التحكم: الحوار المتمدن

تحية طيبة من جديد
اطلعت على مقالتك بخصوص الاحتلال الامريكي للعراق بالنسبة لاحتلال العراق كان سببه الرئيسي ان صدام قرر ان يشاكس امريكا وذلك عندما قرر بيع برميل النفط العراقي بسعر اليورو او الاورو الاوروبي وليس بسعر الدولار الامريكي وهذا يعني ضربة قوية لاقتصاد امريكا وازمة لن تنجوا منها ولهذا كان يجب توقيفه عن حده.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
(الماسونية) والحرب على العراق/ الجزء 4 / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الكُرد الفيليون الضحية الأكبر ل 85 قراراً جائراً / عباس عبد شاهين
- كذبة أرض الميعاد* / عبدالله عطوي الطوالبة
- ألكسندر دوغين - إنتهت الحرب العالمية الثالثة، لكنها لا تزال ... / زياد الزبيدي
- -كمب ديفيد الإيراني: سلام يشبه الهزيمة أم هزيمة تُسوّق كسلام ... / حامد الضبياني
- الدم الفلسطيني بين مشروع الإبادة وصفقات الاستقرار الزائف..مج ... / بديعة النعيمي
- الفن في مواجهة اغتراب الرأسمالية: صرخة الجمال ضد قبح الاستغل ... / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - غموض كبير يلفّ زواج جيف بيزوس ولورين سانشيز.. فهل انكشف أخير ...
- إسرائيل تأمر بالتحقيق في -جرائم حرب- بغزة إثر مزاعم بإطلاق ن ...
- مخزونات اليورانيوم المخصب.. إيران تعلن انفتاحها على نقله لكن ...
- وفاة الرضيعة جوري المصري بسبب سوء التغذية تسلط الضوء على الأ ...
- كان يُعتقد أنه قُتل.. ظهور قائد إيراني رفيع بمراسم التشييع ف ...
- نتيجة الدبلومات الفنية 2025 برقم الجلوس فور ظهورها عبر nateg ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - (الماسونية) والحرب على العراق/ الجزء 4 / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الاء حامد - مكارم ابراهيم