أنا متابع لكتاباتك و بصراحة معظمها بدون أى دليل وكلها إختراعات وللأسف تسير بمبدأ أكذب الكذبة و أرددها كثيرا ليتم تصديقها. كل المراجع الحقيقية تكذب سيادتك. فكيف تكون الماسونية فى عصر حديث كما تقول ثم تتهم الكتاب المقدس بالتحريف وهو مكتوب قبل هذا العصر؟ بل و تؤلف كلام معارض حتى ما ورد بالقرآن. فهل القرآن محرف هو الآخر؟؟؟؟ فبما أن يسوع ماسونى يمكن أن يكون محمد شيوعى. ربنا يرحمنا من التهريج.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع ارسي دعائم الماسونيه ونظرية المؤامرة 2 / طلعت خيري
|