ارق التحايا اليك استاذ كنعان.. هل الظرف الحالي مهيأ للعراقيين ان يكونوا مثلا كالولايات المتحدة الامريكية يجمعها هاجس الهوية الوطنية الآمريكية التي تتبارى حولها وفيها الأعراق والأطياف المكونة للشعب الأمريكي أو الشعوب الاوربية وهل لدى المكون العربي الذي فرقته الطائفية هاجس له المقام الاول بالانتماء الى العراق فقط؟..اذا كانت الاجابة بنعم فإني اوافقك على نظريتك أو رأيك وفعلا سيكون العراق أسعد دولة في العالم بل وأقوى دول المنطقة سلامي الى الجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل مكونات العراق نعمة أم نقمة / ريم شاكر الاحمدي
|