لقد وضع السيد الكاتب النقاط على الحروف بكل جدارة وتشخيص دقيق لا ينقصنا سوى الاعتراف بالاخطاء المتكررة واختيار الحليف الممثل لقوى الشعب الحقيقي واما هرا او ورا تحتاج القوى الديمقراطية ان تمتلك أذانا صاغية لسماع الشكاوى والعمل بموجبها فالقوى الديمقراطية بالاسم موجودة ولكن بشكل ضعيف وغير مؤثر فاما الاستمرار بالسكوت عن الفضائح او الوقوف بوجه الظلم والفساد ان الفضائح قد بلغت حدودا وارقاما قياسية والعراق اول دولة في الفساد الاداري في العالم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القوى الديمقراطية ومهامها في المرحلة المقبلة / محمد علي محيي الدين
|