تقول:
اولوية الواقع الموضوعي - وبالتالي الممارسة العملية- على الفكر هو في صلب نظرية المعرفة الماركسية
هذا صحيح وأتفق معك وتتفق معي
ولهذا تحديدا قلت أن الماركسية المادية -تدحض- الفكرة الشيوعية .. لكون الأخيرة غير ماركسية وغير مادية
إذن، لماذا وقع ماركس في هذاا لخطأ المثالي رغم إدراكه الكامل للفرق بين المادية والمثالية .. فالسبب كامن في مقولة ماركس المبكرة عن التغيير فوق الفهم
المسألة واضحة أ. مهدي .. واضح أين الخطأ وأين المشكلة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد الشيوعية باعتبارها تصور عقلي هيجيلي / أمير خليل علي
|