الاخ محمد حسين يونس
السؤال يبقى في النهايه .. هل من خلاص ؟ .. وعلى يد من ؟ .. فان كان الرب لم يتحرك بدوره لحد الان لوضع قيامته في حدود الممكن وابقى ذلك سرا .. واذا كانت حركة التاريخ عندنا تسير بفعل من يقودها منا لا زالت تتقهقر .. اذن .. الى أين نحن سائرون ؟ .. اليس من المنطقي ان يكون العاقل في ديرتنا هو ( العبثي ) المتحرر من كل قيد يبقيه رهن التفكير بما لا يقبل التحقيق ؟ .. افدني افادك الله بما يسعدك .. مع خالص تحياتي وشوقي للقاء بك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من وحي الحبة الزرقاء / حامد حمودي عباس
|