أخي الدكتور علاء تحية لك وشكرا لمداخلتك القيمة وأنا أتابع عملكم في التيار الديمقراطي مع الأستاذ ضياء الشكرجي وأعتبر ذلك خطوة أساسية على طريق بناء التيار الديمقراطي العلماني الكفيل بإخراج العراق من ورطته وإعادة بنائه من جديد.. وسأسمح لنفسي لأن تعتقد بأن دراسة التاريخ السياسي العراقي المعاصر بعين النقد والغربلة وبالإتجاه الذي يضع تلك التجارب في خدمة الحاضر والمستقبل هو ضروري ولازم, لذلك وعندما أكتب بهذا الإتجاه فلهذه الضرورة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرابع عشر من تموز.. من بدأ الصراع, الشيوعيون أم البعثيون ؟ / جعفر المظفر
|