أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل تحل الفلسفة مأزق العنف الدينى !! / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذه عيشه - محمد حسين يونس










الاستاذه عيشه - محمد حسين يونس

- الاستاذه عيشه
العدد: 258909
محمد حسين يونس 2011 / 7 / 20 - 16:17
التحكم: الحوار المتمدن

شكرا علي مشاركتك ..في الحقيقة الخير و الشر نسبي يتغير مفاهيمه بتغير الزمن و المجتمع بمعني ان استعباد بشرى لاخر لم يكن في يوم ما شر و انما كان طبيعيا و الخير ان يعامل السيد عبده برفق و يقدم لة طعاما كافيا اليوم تغير العادى و اصبح كارثة محاوله استعباد اخر جريمه ضد الانسانية فعندما تقوم السيدة بنت المطيرى بدعوة لشراء جوارى فان هذا عند الشخص المتمدن عبارة عن خبل اما لدى شخص عاش منذ الف سنة فهو عين العقل .. شكرا علي مرورك ودمت لنا

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تحل الفلسفة مأزق العنف الدينى !! / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - رحلة في بواكير الأحلام / روني علي
- غزة - نماذج من التواطؤ مع الكيان الصهيوني / الطاهر المعز
- سؤال مزمن ، ومعلق منذ قرون : طبيعة الزمن بين النسبية والموضو ... / حسين عجيب
- عزيزي رزكار عقراوي، حول كتابك المميز عن الذكاء الاصطناعي / غسان الرفاعي
- مقامة القوة الناعمة . / صباح حزمي الزهيري
- ذلك هو الفقد ابا السجاد ..! / عادل علي عبيد


المزيد..... - شاهد.. 14 ممرضة حوامل في آن واحد بقسم الولادة في مستشفى أمري ...
- تقرير عبري: مقترح إسرائيلي لوقف حرب غزة 60 يوما مقابل إطلاق ...
- طفلة تلعب دور المذيع الداخلي.. غلطة سراي يفاجئ نجمه النيجيري ...
- رأي لفريد زكريا: الرئيس ترامب قادر على تحقيق اتفاق أفضل مع إ ...
- WSJ: مالكو العملات المشفرة يتعرضون للخطف والابتزاز بكثرة في ...
- «اوبو تكسر قواعد الفئة الاقتصادية بهاتفها الجبار» | مراجعة ش ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل تحل الفلسفة مأزق العنف الدينى !! / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - الاستاذه عيشه - محمد حسين يونس