الرحمة لك يا ابا باسم , عرفتكك في ستينيات القرن الماضي كالنسر تتحرك من قرية الى اخرى ومن موقع الى آخر ومن تنظيم الى آخر وانا في بداية الدراسة , طفل يافع لكنني اتذكرمحاضراته واستمع اليها عن قرب , لم يتلكا وكانه شريط ينطق. كان فريد في القائه واستماعه , ومناقشاته مع رفاقه , كان رفيق الوالد وصديقه المحبوب , طيلة تواجده مع الثورة الكردية الايلولية , حاملا القلم بيد والبندقية بيد اخرى لحماية نسه مرحى بذكراه والى الخلود
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
طين النار - مهداة إلى ذكرى جمعة حاجي كنجي / صباح كنجي
|