أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من الأدب الماركسي 2 / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى يعقوب ابراهامي - مكارم ابراهيم










الى يعقوب ابراهامي - مكارم ابراهيم

- الى يعقوب ابراهامي
العدد: 256296
مكارم ابراهيم 2011 / 7 / 11 - 09:56
التحكم: الحوار المتمدن

واخيرا انتظرتك طويلا للرد
ولم ترد بشكل مباشركالعادة يبدوانه اسلوبك الذي تستمتع فيه في شد
الاخرين .
المهم حقيقة اذكر في احدى مقالتي تناولت الموضوع وكان هناك مصدر يقول المخابرات السورية والاخر يقول حزب الله او الاسلاميين بسبب كتاباته الفلسفية
وهنا ارى ان الاخ علي روندي وضع وبشكل مباشر مصدر هو حزب الله
على كل ساطلع عى خالد حدادة لارى ماصرح به
تقبل خالص مني الاحترام والاحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من الأدب الماركسي 2 / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قمل وذباب على قمة السلطة / علي جاسم ياسين
- البيانات الموثوقة أحد أهم تحديات أدارة مواردنا المائية...لأن ... / رمضان حمزة محمد
- العِلْمُ: الخُدْعَة الكُبْرَى لِلْمَعْرِفَة البَشَرِيَّة. هَ ... / حمودة المعناوي
- ملاحظات عن اشتراكية الصين (4) / حسين علوان حسين
- العرب وإسبانيا من الجنرال فرانكو إلى الملك فليبي السادس عبر ... / خالد سالم
- عبد الستار شعابث شجرة الشعر التي نبتت على ضفاف الحلة / محمد علي محيي الدين


المزيد..... - اكتشاف يذهل العلماء.. فتاة تعثر على صدفة سلحفاة عمرها 32 ملي ...
- سموتريتش يتوعد بخنق السلطة الفلسطينية اقتصاديا لمنع الدولة
- مجلس الأمن يصوت ضد مشروع قرار يمنع تفعيل -آلية الزناد- في ال ...
- مقتل قيادي في -داعش- بعملية أمنية عراقية في سوريا.. ما علاقت ...
- الاشتراكي الديمقراطي والمحافظين في مناظرة حول كيفية كسر العز ...
- كيف تحولت عملية مياه بيضاء بسيطة إلى كابوس يهدد بصر العشرات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من الأدب الماركسي 2 / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى يعقوب ابراهامي - مكارم ابراهيم