الجمعية المغربية لحقوق ( الانسان ) يسيطر عليها حزب الرهج او النعش الديمقراطي . ان تطالب بان تعمل حركة 20 فبراير تحت راية الجمعية ، معناه ان تصبح الحركة جزءا من النهج وليس العكس . فهل هذه هي الديمقراطية ؟ ثم هل تقبل جمهورية العدل والاحسان ان تصير جزءا من الجمعية وبالتالي تخضع لتوجيهات الرهج . ثم هل يقبل الحزب الاشتراكي الموحد وحزب الطليعة وحزب المؤتمر الللاوطني وهم اقلية غير معروفة ،، اقول هل سيقبلون العمل تحت سلطة الرهج ؟ .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حركة 20 فبراير و الغد القريب ..7 أفكار للنقاش - بمثابة رسالة على الطريق رقم 2- / فؤاد بلحسن الخميسي
|