نحن المولودون قسرا في الإسلام نعيش دائما هذه الماساة. من منّا يستطيع تغيير معتقده الظلامي بحرية. فمن يجرؤ على انتقاد حتى تفاهات وبربريات القرآن والإسلام يُكفّر. إني اشدّ على يدك يا سيدي أن تجاهد فعلا لا قولا فقط في سبيل حرية المعتقد. كن على ثقة ففي اليوم الذي تؤمن هذه الحرية في العالم الإسلامي، سيسقط حتما دين الإسلام وستزول مافياته وسيرتاح العالم من مرض عضال. أمنيتي أن يطبق كلامك سريعا على أرض الواقع كي نستبشر بمستقبل واعد لأولادنا وأحفادنا. مع التقدير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حرية المعتقد هي من حقوق الإنسان! / ابراهيم عباس نتو
|