للإنسان هاله . تحيط به وقد تكون ايجابية لدرجة عالية ولكن للمحيطين به أيضا هالات وقد تكون سلبية ...فأصبح للهالة الايجابية والطاقة اللماعة هالات محيطة بها خانقة حارقة ...فإن بقي محصورا في هالته اختنق ...وان خرج منها زفته الهالات السلبية المحيطة لينحرف عن مسارة ....وبالتالي أصبح لا بد من الهالة الطيبة هالة ريحها طيب لتحميها ....وهو ما يقال عنه بالطاقة الايجابية والطاقة السلبية علميا وهذا ما يقول عنه أجدادنا -الجنة بلا ناس ما بتنداس - وشكرا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليأس والبأس والفارق نقطة / محمد علوان العبادي
|