اتشرف بك عزيزي قرأت لك مقالات قديمه تتحدث بها عن الماضي وما عانيناه , صح انا كنت صغيره لكني فتحت عيني على الشيوعيين الطيبين وفي الضربه التي شنها صدام عليهم واعدامه الكثيرين ممن اعرفهم عشت بعدها عزله خانقه حيث كنت ذلك الوقت مستعده لترك كل شىء في سبيل ان التقي بواحد منهم لكن الحظ لم يسنح فبقيت اعيش الانتظار الطويل للقياهم سنين طوال ولم اسمع اي خبر لكن الخبر اليقين سمعناه بعد سنين طوال وبعد فوات الاوان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
على هامش الثورات العربيه / عبد الرضا حمد جاسم
|