أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من حوارات الليبراليين / مطلوب (هايد بارك) عراقي ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - وهذا النص الثاني .. - موسى فرج










وهذا النص الثاني .. - موسى فرج

- وهذا النص الثاني ..
العدد: 248880
موسى فرج 2011 / 6 / 17 - 18:07
التحكم: الحوار المتمدن

وهذا النص الاخر اغاني ام كلثوم بصوت عوض دوخي ويسالها هو الفاتنا..شويه ....بس كله للمعلم :مرخوص يخبط الديالكتيك على الماديه التاريخيه بس بالوادم ما له شغل ..تفضل خوب عوض ميت ورميم وطلعناه ..معقوله ما نكدر نلكي واحد بالهايدبارك نروح للفاو مسقط راسه ونبحوش ..مع تحياتي وتمنياتي بامسية جميله ......http://www.vb.6
lal.com/showthread.php?t=32137


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من حوارات الليبراليين / مطلوب (هايد بارك) عراقي ! / رعد الحافظ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الأمير هشام بن عبد الله العلوي / سعيد الوجاني
- من دمشق.. هنا القاهرة / كمال الموسوي
- إسرائيل: من مشروع استعماري إلى أداة للمهمات القذرة في أزمة ا ... / احمد صالح سلوم
- الإختراق الإسرائيلى لإيران ، بين التهويل والتفسير ! / حسن مدبولى
- شنو دخل الصفدي بسياسة ايران ؟ / كاظم فنجان الحمامي
- الحلول الدبلوماسية بين إيران وإسرائيل / محمود محمد رياض عبدالعال


المزيد..... - البحرين.. جملة قالها الشيخ ناصر أمام بوتين وردة فعل الأخير ت ...
- اعتقال عميلين للموساد في طهران وجاسوس في كهكيلوية وبوير احمد ...
- مردخاي فعنونو: كيف عرف العالِم سر الترسانة النووية الإسرائيل ...
- مش مجرد طعم.. الحبهان يساعد فى علاج التسوس والسرطان
- وزير الخارجية الإسرائيلي: أخرنا إمكانية امتلاك إيران لسلاح ن ...
- إسرائيل تضرب وسط إيران.. قصف مبنى في قم وانفجارات في أصفهان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من حوارات الليبراليين / مطلوب (هايد بارك) عراقي ! / رعد الحافظ - أرشيف التعليقات - وهذا النص الثاني .. - موسى فرج