أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته / مازن فيصل البلداوي - أرشيف التعليقات - شكرا - مازن البلداوي










شكرا - مازن البلداوي

- شكرا
العدد: 246214
مازن البلداوي 2011 / 6 / 9 - 14:06
التحكم: الحوار المتمدن

العزيزة مارا
شكرا لمرورك، ولاأدري ان كان المواطن العراقي مهتم بموضوع التجاوز الكويتي يسنده بذلك اعمال الأرهاب في الداخل والدعم الأجنداتي من دول الجوار؟
ام اننا نتصور هذه الحقائق الواضحة وغيرنا لايعيرها اهتماما
انا في حيرة كبرى
وفؤاد شارف على الموت وهو في شقته البسيطة في سوريا، ولم تكلف نفسها وزارة الثقافة العراقية او منظمة من منظمات المجتمع المدني بان تمد له يد العون، الى ان قامت الشرقية بهذا الفعل......فهل هذا منصف؟
شكرا لك


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته / مازن فيصل البلداوي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفلسفة هي فن طرح الأسئلة الصحيحة، بدلاً من الحصول على إجابا ... / زهير الخويلدي
- لون الماء / خيرالله قاسم المالكي
- السودان الحرب وحافه الانهيار / عبدالله مكي محمد
- ترامب وبوتين يعيدان تعريف المسافة السياسية / كرم نعمة
- تعال إحتسي خمرتي / قصي حزام عيال
- -إلي الفصائل الصامتة : أنتم شركاء في قتل شعبنا-؟ / سامي ابراهيم فودة


المزيد..... - أصالة في بيروت وأحمد حلمي وعمرو يوسف يخطفان الأنظار بحفل للـ ...
- ميكرفون مفتوح يلتقط لحظة حديثه مع ماكرون عن بوتين.. ماذا قال ...
- ترامب بعد لقائه بزيلينسكي: -التوصل إلى وقف إطلاق النار ليس ش ...
- بريطانيا تُعيد تقييم نموذج -داش- لتقييم العنف المنزلي بعد فش ...
- بصفقة دواك.. ليفربول يتخطى 227 مليون إسترليني من بيع لاعبيه ...
- زيادة الشامات فى الجسم.. كيفية تحديد الأنواع المرتبطة بسرطان ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المشروع العربي لخنق العراق والأتجار بمقدّراته / مازن فيصل البلداوي - أرشيف التعليقات - شكرا - مازن البلداوي