يبدو أنك من جماعة أهل الفذلكات الذين يحملون اللفظ الواحد ألف معنى. لو كان القرآن وضع لكل زمان ومكان لما برزت فيه كل هذه المآسي وهذا الهراء. شغّل عقلك بروح حرّ ومنطق سليم ولا تدافع باستمرار واستعباد وانبطاح عن نصوص تتحاشون انتقادها. لماذا تضييع الوقت في تقديس النصوص واجهاد العقل في تبرير بضاعة كاسدة. أنصحدك بالعودة إلى الرشد وإلى التحلي بالخجل والحياء أمام القراء وأمام أطفالك وكل الأجيال التي قد تتوقف عند كتاباتك. وشكرا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
إلهام مانع في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: افاق التغير الديمقراطي في اليمن, مساواة المرأة والمجتمع المدني العلماني / إلهام مانع
|