الأخ العزيز استاذ فؤاد المحترم ما يجمعنا أكثر وأهم وأسمى من الكلمات العابرة التي قد تقال في لحظة عابرة ايضا وثق اني أشرت لها في تعليقي على الجزء الأول كانت للمزاح فقط، ولنتذكر أننا في جبهة واحدة ضد كل أشكال التخلف الاجتماعي والاقتصادي والرجعي الديني ، وبالتأكيد سيكون لكل فريق منا أسلوبه الكفاحي للوصول بالطبقة العاملة الى سلطة بناء الاشتراكية في العالم أجمع.وسأبدي بعض ملاحظاتي على الجزء الثالث من مقالك الموجود حاليا في مكان آخر من الحوار المتمدن. مع تحياتي الكثير ة وتقديري أخوكم الأسدي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقد الجزء الثاني لليسار في الحركة الشيوعية العالمية للأخ الأستاذ الكريم علي الاسدي المحترم / فؤاد محمد
|