شكراً مرة أخرى على التعليق. يبدو أن الكتابة الساخرة أسلوبك. هذا حسن. بالطبع أجيد القراءة وإلا ما أجدت الكتابة. أعرف تماماً الكتب التي تتحدثين عنها، وأعي تماماً حجم الاضطهاد الذي تعاني منه الأقليات المسيحية في الدول العربية والإسلامية. إختبرت الاضطهاد شخصياً وأقدر كل الألام التي يتعرض لها أهالينا لأني عشتها ومررت بها بتفاصيلها البسيطة أو المعقدة. لكني أرى أن السخرية من الكتابات التي لا نتفق معها ليست الأسلوب الأمثل لرفع الاضطهاد. الحجة والمنطق هما سبيلنا لشرح وجهات نظرنا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وهم دولة الإسلاميين المدنية / جوزيف بشارة
|