عزيزتي نادية، لك الشكر على التعقيب على المقال. بخصوص التوراة التي تقول إن إله موسى قال ليكن هناك جلد بين المياه فقد كان يتصور من كتبها من الدراويش ال)ين عادوا من المنفى البابلي أن السماء الزرقاء تشبه ماء البحار الأزرق وأن الأرض بينهما تشبه الحاجز ال)ي وضعه الرب ليفصل الماءين، لأنهم كانوا يعتقدون أن الأرض مسطحة كالصحن. وهناك أكثر من تشابه فقط بين القرآن والتوراة. أرجو أن تقرئي كتابي -التشابه والاختلاف بين اليهودية والإسلام- وسوف تجدين أن محمداً قد اقتبس كل قرآنه من التوراة تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار مع الإسلاميين 3 / كامل النجار
|