اشاركك هواجسك بخصوص مصير ثورة الشباب , ومنذ بداية ثورة الشباب و تتنازعني مشاعر متناقضة , فانامن جانب سعيدة ومعجبة بنهوضهم الحماسي الثوري ومن جانب اخر يطغي على مشاعري القلق والشفقة عليهم خوفا من استغلالهم وجني ثمارتضحياتهم من قبل البيرقراطيين , وهذا ماحصل كثيرا واحداث التاريخ شاهد على ذلك .. لذلك مسألة بناء اطر تنظيمية تكون طلائعها وقيادتها الشباب انفسهم مسألة تفرض ضرورتها اكثر من اي وقت اخر , مع ضرورة قيام ميثاق عمل لها يضع ضمانات واحترازات ملموسة تمنع البيروقراط ية من التسلل الى مواقع القيادة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة نفسية اجتماعية في آفاق ثورات الشباب في العالم العربي / عامر صالح
|