أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يابا هذا مصيرنا.. الشهادة أو السجن أو الحرية / هيثم مناع - أرشيف التعليقات - من خلف ما مات - عبدالمولى القداح










من خلف ما مات - عبدالمولى القداح

- من خلف ما مات
العدد: 238056
عبدالمولى القداح 2011 / 5 / 10 - 05:25
التحكم: الحوار المتمدن

أخي الدكتور هيثم
عندما يكبر الخطب ويعظم الجلل تضيق مساحات اللغة وتنتحر المشاعر والكلمات أنحني أمام حزنكم العميق وجرحكم الذي لاضفاف له واعلم أن جميع المراثي لاتكفي لرثاء ورده.
لم يكن أبوك وحدك وليس فقيدك وحدك
انه فقيد كل ذرة تراب في حوران فقيد الحرية من كان قوله يصادق فعله
للفقيد الرحمه ولكم جميل العزاء
انا لله وانا اليه راجعون


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يابا هذا مصيرنا.. الشهادة أو السجن أو الحرية / هيثم مناع




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف! / سعيد علام
- تقلبات الزمن وسلوك البشر / خالد القيسي
- الإرهاب الأميركي المقنّع بالديمقراطية: تحليل وثائقي وسياسي خ ... / عبدالباقي عبدالجبار الحيدري
- الثقافة الذكوريَّة التي غيبت الشريعة السمحاء / شمخي جبر
- الفقه الوعظى في كتاب ( تلبيس إبليس ) لإبن الجوزى (5 / ج 22 ) ... / أحمد صبحى منصور
- هل يقصف ترامب فنزويلا؟.. حرب المخدرات كغطاء لنهب الثروات! / زياد الزبيدي


المزيد..... - اكتشاف يذهل العلماء.. فتاة تعثر على صدفة سلحفاة عمرها 32 ملي ...
- سموتريتش يتوعد بخنق السلطة الفلسطينية اقتصاديا لمنع الدولة
- مجلس الأمن يصوت ضد مشروع قرار يمنع تفعيل -آلية الزناد- في ال ...
- مقتل قيادي في -داعش- بعملية أمنية عراقية في سوريا.. ما علاقت ...
- الاشتراكي الديمقراطي والمحافظين في مناظرة حول كيفية كسر العز ...
- كيف تحولت عملية مياه بيضاء بسيطة إلى كابوس يهدد بصر العشرات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يابا هذا مصيرنا.. الشهادة أو السجن أو الحرية / هيثم مناع - أرشيف التعليقات - من خلف ما مات - عبدالمولى القداح