التعازي الخالصة للأستاذ هيثم بفقدان والده، هذا الرجل الحر مثال السوري العظيم والتعازي يجب أن تكون خالصة، لا أن يكون مدسوس السم بدسمها كما فعل عمران ملوحي (الذي قد يكون عمران الزعبي ما غيرو) فيمرر سمومه من خلال التعزية الزائفة ويسوّق لنظام الغدر والخيانة قاتل أبناء الوطن وناهب خيراته
قليل من الحياء لكن هذا النظام وعملاءه لم يعرفوا معنى كلمة الحياء واحترام الآخرين، وإن ممارساتهم وكتاباتهم خير شاهد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يابا هذا مصيرنا.. الشهادة أو السجن أو الحرية / هيثم مناع
|