اعتقد ان المعلق قرأ فقط اسم الافغاني، فارتعب منه.. واعتقد انه من جماعة طالبان؟؟ يا اخي، الافغاني هو استاذ محمد عبدو، المصلح الديني الكبير ونصير تحرير المرأة.. والافغاني حارب الاستبداد، فنفاه خديوي مصر الى باريس.. ربما كانت له آراء في المادية، من منطلق ديني.. ولكن هذا لا يجعله رجعيا ابدا.. مصادرة آراء الناس، يمينا ويسارا، هي الرجعية بعينها.. لذلك لا يختلف هتلر عن ستالين ولا الأسد عن خالد بكداش. تحية للكاتب ولك ايضا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ميخائيل باكونين يذهب إلى درعا / مازن كم الماز
|