أصحاب الدين السياسى لا يثقون فى قوة الدين فى حد ذاته ويروا وجوب حماية الدين بالدولة. فالدولة الدينية هى الإدعاء بأنها تحكم بشرع الله ليظل الحاكم فى الحكم بمباركة الله. فتسويق هذه الكذبة هو قمة الدكتاتورية. العلمانية لا تحارب الأديان بل تترك الحرية الكاملة للمواطنين بأن يمارسوا شعائرهم الدينية فلو الهدف حماية الدين فقط ستحقق العلمانية ذلك.ولكن الهدف الحقيقى هو السيطرة السياسية و تكميم الأفواه بأسم الدين وهذا لن تحققة العلمانية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشرق ومفهوم العلمانيه / سرى علي
|