جلست افكر بهذا المناضل الايطالي الذي ترك وطنه واهله من اجل دعم قضية يؤمن بانسانيتها واذ بمجموعة التخلف السلفية التي تؤمن بانها ستفتح روما عما قريب بناء على حديث لمحمد بتخلفها هذا يبدوا ان قتل هذا المناضل الايطالي هو خطوتهم الاولى تجاه روما وبعدها العالم اجمع وهم لايستطيعون الاقتراب من معبر ايرز الاسرائيلي وليس فتحه حماس اشاعت اجواء من التخلف الاسلامي سمح بتفريخ هكذا مجموعات تافه لك المجد يا اريغوني والخزي والعار للسلفيين الاسلاميين اينما وجدوا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلسطين : فيتوريو أريغوني الإنسان..! / باقر الفضلي
|