سرتني هذه المحاورة بين كاتب المقال التبشيري السيد شاهر الشرقاوي, الذي أخذ دور خطيب الجمعة في جامع صغير لقرية نائية, غالب رواده أميون ومسلمون بالولادة. وبين السيد عرفة خليفة الجبلاوي, اسم مستعار لإنسان غير مؤمن طبعا (بالدين) ومؤمن بالعلمانية طبعا. محاورة وملاسنة أنترنيتية حافلة لم تغن ولم تثمر. لأن الكاتب الإسلامي السيد شاهر شرقاوي الذي احترف ملء الفراغ الإعلامي في هذا الموقع, حتى يسود علينا بتبشيره ووعظه وإعادتنا نخن علمانيي هذا الموقع إلى السراط المستقيم (حسب أفكاره المفرمتة). لهذا أقول للسيد عرفة غالب الجبلاوي, لا تضيع وقتك هباء يا صديقي.أن الكاتب لا يفهم لغتك, ولا يرغب ولا يريد تفهمها.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نحو فهم عصرى لمحمد وللقران وللاسلام (الجزء الرابع) / شاهر الشرقاوى
|