لاشك أن الذي ننتظره من الحوار في هذا الظرف المستجد الذي صار للكلمة فيه شأنا آخر ،حيث لم تعد لغة الرصاص صاحبة الفصل في الإمور،كما تلمسنا في التغيير الذي حصل مؤخرا سواء في تونس أومصر ،والذي لابد أن يحصل في ليبيا وفي اليمن وربما في سوريا التي هي الآن مرشحة أكثر من غيرها،وقد تتبعها لنفس المآل بلدان أخرى في المنطقة...نعم نريد من الحوار موقعا أن يمنهج الحوار ،وأن يمدنا من خلال كاتبيه بما يرى فيه سلاحا سلميا ينفعنا عند اشتداد اوار المطالبة بالحقوق وعند التطلع المشروع لتغيير يحقق الآمال والتطلعات.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قواعد وأولويات النشر في مؤسسة الحوار المتمدن / الحوار المتمدن
|