يبدو أن شاعرنا الكبير أدونيس لم ينفض عن نفسه غبار التجربة السوفييتية الداعية للمثاليات و الجمهورية الافلاطونية! طيب و ليكن حكاما جدد أكثر ذكاء, أين المشكلة؟ يا عزيزي أيها البوق المثقف للنظام الأسدي. أقدر لك موهبتك الشعرية الفذة, بل و صدقا أقول أنك تستحق أن تكون وزيرا للثقافة في سوريا (و للعلم التسمية الحقيقية سوريا و ليس سورية) رجاء كفى مثاليات. أسفي على جميع شهداء الحرية اللذين لم تذكرهم بكلمة, أسفي على ثقافتك المقنعة بعبق الطائفة المقدسة (للعلم نفس طائفة الريس الاله). أسفي عليك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في ضوء اللحظة السورية / أدونيس
|