انا لم اعد اصدق شيئا مما يقال عن هؤلاء البدو الاعراب وعن انفسهم ايضا. ربما كتبه لهم اناس آخرون في عصور تالية تبعد عنهم بحوالي 200 عام علي الاقل تبريرا لما جري في بلادهم من تخريب. فلنقرأ القرآن واحداث السيرة، فهل هناك من تخريب تحت مسمي التوحيد باكثر مما سردوه في هذه الكتب الصفراء. لو كتب هؤلاء البدو الاجلاف ما فعلوه لاصيبت البشرية بالصدمة من جراء الاجرام ومدي الصلافة والبدائية في سلوكهم. تحياتي وشكرا جزيلا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام والطاعة العمياء للحكام . / رستم علو .
|