نعم للثورات والتغيير ولكن حذاري حذاري ... من إختطاف ثورات الشباب من البلطجية وزمر التخلف من ألإخوان ومن المتشددين والملالي ... كما حدث في أفغانستان والصومال وإيران ولبنان وما سيحدث غدا في سورية والأردن لاسمح ألله عندها من نلوم ومن ندين ومن التوالي ... فهل بعد هدوء العواصف ستحصد الشعوب الندم وعض ألأصابع أم نحن نغالي ... والدم الذي ساح والخراب سيزداد حتى به تطفح السواقي والمجاري !؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان حول المؤتمر الصحفي لبثينة المستشارة الإعلامية للقصر الجمهوري / لجنة دعم الانتفاضة السورية
|