لو تم أستفتاء على لون كرة القدم سيخرج هذا الشيخ بفتوى دينية تجعل من أحد الألوان لون شرعى ينصر دين الإسلام و اللون الآخر هو لون الكفر. فلو أستمرت الحياة السياسية فى هذا النهج سيتم أقتياد معظم الشعب المصرى نحو تهريج ديمقراطى لا يقوم الشعب بالإجابة على منطوق الأستفتاءات بل إلى خزعبلات الشيوخ فى تفسيراتهم السياسية. المشكلة لو رجحت كفة اللون الشرعى سيكون نصر إسلامى من وجه نظر الشيخ و لو حدث العكس سيعلن هذا الشيخ الجهاد ضد الكفرة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غزوة الصناديق و ديمقراطية العصور الوسطى / أحمد لاشين
|