|
الحب للذات والحب للآخرين - شميرام مرغونيتا
- الحب للذات والحب للآخرين
|
العدد: 224688
|
شميرام مرغونيتا
|
2011 / 3 / 13 - 18:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
شكرا على الرد. نسيت أن أضيف للأسماء الحسنى تلك اسم -المنتقم- وهي عكس -الغفور- - ما هذا التضارب؟. يبدو من الرد أن الشيخ طلعت لا يفهم معنى ومدى وشروط الحب. من يحب الآخر حبا حقيقيا هو مستعد أن يضحي بنفسه من أجله، كما يفعل الوالد عندما يريد إنقاذ إبنه من الموت المحتم. هذا هو الأب المثالي الحقيقي وليس ذلك الذي يزود إبنه بحزام ناسف ويأمره أن يفجر نفسه في جمع من عباد الله ذنبهم أنهم ليسوا على دين محمد. المثل الذي أوردته يا سيد طلعت يجسد حب الذات وليس الحب للآخرين، وهذا لعمري من صلب العقيدة التي تؤمن بها وتدافع عنها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة سامي إبراهيم في.. أنا كافر.. وأنت؟... تهذي / طلعت خيري
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
كيف يتم وضع حد لفوضى النقابات في تونس
/ عزالدين مبارك
-
الروائي المصري الكبير صنع الله ابراهيم..في ذمة الخلود
/ عامر هشام الصفّار
-
الدوله البلطجية بين الشرعيه والقوة
/ بن غربي احمد
-
سوريا ومشاريع التقسيم: نعم لنظام (اللامركزية الادارية: المحا
...
/ سليم مطر
-
الحر والثيران الهائجة
/ شوقية عروق منصور
-
الحر والثيران الهائجة
/ شوقية عروق منصور
المزيد.....
-
شاهد.. رجال إطفاء يكافحون لاحتواء حرائق الغابات في كندا
-
مقتنياتك تكاد تخنقك.. فما السبب الكامن الذي يمنعك من التخلّص
...
-
عودة -كاسر العظام-.. قصة إنقاذ النسر الملتحي المهدد بالانقرا
...
-
هل يُهدّد قرار أمريكي تطعيم الأطفال الصغار ضد فيروس كورونا؟
...
-
-وداعًا مؤرخ اللحظة الإنسانية-.. وفاة الأديب المصري صنع الله
...
-
الخاتم الماسي يسرق الأضواء.. والمجوهرات الفخمة لا تغيب أبدا
...
المزيد.....
|