لا أحد يستطيع أن يُحرم الشعوب من ايمانها بما تريد وكيف تريد، ولكن علينا أن نتذكر أنه كلما اشتد ايمان الحاكم وتدينه كلما كبرت جرائمه واشتد ظلمه وجوره، وزاد نهبه لخيرات الشعوب، وكلما زاد عدد رجال الدين من حوله ازداد عدد الفتاوي التي تبيح له فعل كل ذلك واكثر منه، لكن كلما اشتد ايمان الشعوب تصبح أكثر قابلية -للقدر- الذي أتى بهذا الحاكم وتاليا تصبح أكثر التزاما بطاعته وعدم الخروج عليه، واللبيب من الاشارة يفهم
رائع ... رائع .. رائع .. عاشت الايادي .. تحياتي وتقديري لكم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الله..مع الطغاة أم مع الشعوب؟ / زينب رشيد
|