من حسن حظي أن طالعت هنا لأستاذنا الغالي زهير ظاظا، الأديب الكبير والشاعر الجليل الأثير، الذي يمتلك القلوب ويأسرها، والباحث والناقد الكبير، الذي نفيد منه فوائد جليلة في موقع الوراق، ونستمتع كثيرا بغزارة علمه وجودة فهمه ، وفوق ذلك كله خلقه الحسن البالغ في الحسن مقدارا لا يعرفه إلا الذي يطالع له ويحاوره على الموقع المذكور، والذي يشرف عليه حضرة أستاذنا نفسه. بارك الله أستاذنا زهير ، ونفع بعلمه، ومد في عمره، وجزاه الله تعالى عنا موفور الجزاء.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من تزوج مسيحية أو أحبها / زهير ظاظا
|