وأيضا هناك قوى سياسية عملت على استيعاب وتطوير هذا الجانب العلمي من خلال الانخراط في الصراع السياسي والاجتماعي والحقوقي .لكن هذه الجهود كلها ظلت عاجزة إلى حد ما ولانبخس عطاءها وتضحياتها اللامحدودة بما يخدم آفاق وصيرورة المجتمع نحو الحق في شرعية ومشروعية التحديث والحداثة .لكنها ظلت رغم ذلك أسيرة الإيديولوجية الاستعمارية نتيجة تصوراتها الخاطئة حول إرادة وإمكانية وقدرات شعوبها وفي تبني معاناتها والتعبير الصحيح عن طموحاتها العادلة والإنسانية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عهد المواطنة العربي الجديد / برهان غليون
|