أمر بسيط لم تنتبه له أنك وسامي لبيب خريجو المدرسة الشيوعية إياه. هذه المدرسة التي أكل الدهر عليها وشرب وصارت في مزبلة التاريخ لم تكن يوما مدرسة ديمقراطية والدليل أنك تشطب التعليقات التي لا تعجبك ويفقد سامي لبيب صوابه في كل مرة لا يعجبه التعليق. المجتمع العلماني ليس بالضرورة مجتمعا كافرا. وعليكم معشر الكفار احترام المؤمنين حتى وإن لم تتفقوا مع أفكارهم. شئت أم أبيت فإن الأديان وجدت لخير الإنسان لا لتعاسته كما هي الشيوعية. لاحظ معي أن الشيوعية لم تعمر قرنا واحدا في حين أن عمر الأديان يقدر بالقرون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
البعد الفلسفي والسيكولوجي في أبحاث سامي لبيب (1) / سامي ابراهيم
|