أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أيها الشيوعيون والديمقراطيون لا تغضبوا..! / جاسم المطير - أرشيف التعليقات - بس سؤال - علاوى الدهوكي










بس سؤال - علاوى الدهوكي

- بس سؤال
العدد: 223395
علاوى الدهوكي 2011 / 3 / 7 - 23:20
التحكم: الحوار المتمدن

الشيوعيون هم الشعب ويعيشون في بنات افكار الشعب وهم من الشعب الى الشعب هكذا تتدعون انتم الان..
بس اريد اسال سؤال بلا زحمة كم هو عدد المقاعد الحزب الشيوعي والاحزاب اليسارية في البرلمان ومجالس المحافظات؟؟؟؟؟؟؟؟.. افتونا مأجورين..
اذا الشعب هيج يحبكم مثل ما تكولون لازم نص مقاعد البرلمان الكم...
للعلم انا ضد واستنكر قرار اغلاق مقرات الحزب الشيوعي او أي حزب عدا حزب البعث المقبور..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيها الشيوعيون والديمقراطيون لا تغضبوا..! / جاسم المطير




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماهي المسارات التي تحسم المعركة نهائيا ضد الفلول والانقلابيي ... / أشرف سهلي
- ترامب يعاقب جامعة كولومبيا العريقة ويتهم طلابها - بمعاداة ال ... / كاظم ناصر
- وفد الحزب الشيوعي الماركسي يزور عائلة الرضيعة التي قتلت بسبب ... / أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
- صناعة الشعوب المشوهة / محمود عباس
- مبروك عودة الاسلاموية لسوريا / مدحت قلادة
- الإعجاز العلمي في القرآن كذب وتدليس / عزالدين مبارك


المزيد..... - الخارجية الأمريكية: ندعم الانتقال السياسي في سوريا ونتابع بق ...
- ترامب يوقف خطة فرض رسوم جمركية بنسبة 50 في المئة على الصلب و ...
- 7 عادات يومية تقلل فرص الإصابة بفقر الدم
- العالم في غياب الناتو: سيناريوهات محتملة
- العراق يشكل فريقا لملاحقة مرتكبي أعمال عنف بحق عمال سوريين
- أميركا تعلق على اتفاق دمج مقاتلي قسد في مؤسسات الدولة بسوريا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أيها الشيوعيون والديمقراطيون لا تغضبوا..! / جاسم المطير - أرشيف التعليقات - بس سؤال - علاوى الدهوكي