سألت مدعى الثقافة هذا سؤالا لم يجبنى عليه ربما عجزا أو جهلا أو كليهما, والسؤال مرة أخرى هو : متى تتجه السعودية لتطبيق مبادئ حقوق الإنسان واحترام حرية الفرد للتعبد؟ ماذا يضير السعودية من وجود عقائد مختلفة مثل الشيعة وابهائية والأحمدية والمسيحية واليهودية؟ أليس من حق الفرد أن يؤمن بما يشاء أو حتى ألا يعبد؟ أليس الحساب فى الآخرة ملك للخالق وأنه لم يفوض أحدا للدفاع عنه؟ أليس الله بقادر على حماية دينه أم أنتم مفوضون من قبل الله بذلك؟؟ وأتمنى أن يكون عند سيادته الإجابة أو يتوقف عن طرح أفكاره التى يبدو أنها عاجزة أو مغشوشة والله لا يحب الغشاشين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نجيب الخنيزي في حوار استثنائي مفتوح حول: الحراك الاجتماعي والثقافي والإصلاحي في السعودية / نجيب الخنيزي
|