كلنا يعرف وجهته ومقصده وكلنا يتيه بين مايري وما يمكن ان يكون كلنا سفن شراعية تدفعها الرياح حيث تريد محظوظ من تتصادف الرياح وأهواؤه وتعيس من تمخر الرياح به عباب البحر الى حيث لايريد والأمتع بالنسبة للبعض ان يبدو كذئب يلبس جلد حمل ليستطيع ان يرعى مع الحملان ان تبدلت انيابه وان تغير جلده ففي رأسه عقل ذئب وفي جوفه قلب ذئب والأهم انه يحمل طبع ذئب هنيئا لك القلب والعقل والأنياب والأظافر والتحية لضحيتك فإنها لن تتألم فمضاء السكين يريح الضحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لم يعد لي حدود / روعه عدنان سطاس
|