بعد التحيه اكيد لم ينسى الدكتور كاظم حبيب ان اى اجراء تقدمى يخدم مصالح الاكثريه من الناس ويمنع عنهم التسلط الاقتصادى والاجتماعى وخصوصا بعد 14 تموز 1958 كان يجابه من القوى الديينيه بالرفض والتشهير على انه ذو نكهه شيوعيه ويعيد التاريخ نفسه ولكن على نغم اخر هو كل من يطالب بحق شعبه فهو بعثى او تكفيرى فهى فى كل الاحوال نفس المستوى من التفكير اى عدم الايمان بالديقراطيه كمنهج حكم ولايمكن لهذه الحكومه اوغيرها من هم على شاكلتهمما لم يفصل الدين عن السياسه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
التجربة السلمية الجديدة للشعب ومخاوف الحكام في العراق. / كاظم حبيب
|