المنظمات الإسلامية في أوروبا تعيش حالة من الفصام الشخصي. ففي الوقت الذي تستمتع فيه بديموقراطية الغرب المسيحي وبالقوانين الأوروبية الديموقراطية التي توفر لها حرية العبادة وحرية الراي، تهاجم هذا الغرب الكافر أعنف هجوم وتدعو على المسيحيين في المساجد، مكررة الدعاء المعروف - اللهم إكسر شوكة النصارى وشتت شملهم -.
ههههههههههههه في الغرب وفي بلادهم يدعون عليهم بالتشتيت والهلاك وترميل النساء وتيتيم الاطفال.هل توجد بجاحه اكث رمن هذه ؟ يجب ان يرجعوا لمساجد السعودية ويدعون عل الكفار متى شاؤوا . حقا ان لم تستحي فصنع ماشئت.المسلمين للاسف شوهوا معنى الديمقراطية والحريه .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين نقد الفكر الديني الإسلامي وسياسة الغرب الإستعمارية. رد على عتاب بعض القراء / نضال الصالح
|